أسميت ديوانى هذا بالأحزان..
لعله يكون لى كالأكفان..
فقد تساءل كل من حولى..
لماذا الحزن فى عينى كبركان..
طغى الحزن على قلبى..
فظهرفى عينى كالكحل فى الأجفان..
وحقا" كى أصارحكم....
فقد مللت من هذا الحزن أعوام..
وأردت أن أهزمه كى لا يثور البركان..
فلا أدرى لماذا يغلبنى حزنى..
ولا أدرى لماذا بكائى على الأطلال..
فديوانى هذا كالأكفان..
ولكنه كفن لحزن دام أعوام..
وظل يطاردنى باصرار..
فوداعا" ياحزن السنين..
وداعا" لكل جرح أليم..
فان الله مولاى..فان الله منجاى..
فانى بقربى من ربى..أنقذت من الهلاك قلبى..
وحان لى وقت السجود..وأعلنتها لكل الوجود..
الله معى ..فلن أضيع ولن أحزن..
أحبك ربى.. أحبك ربى.. أحبك ربى..
وما دام حب الله فى قلبى..فلما أحزن؟!
بقلم:شهيدة الهوى
هذه لا تمثل قصيدة بشكل كبير ولكنها كانت خواطر انتابتنى وأردت التعبير عنها
لعله يكون لى كالأكفان..
فقد تساءل كل من حولى..
لماذا الحزن فى عينى كبركان..
طغى الحزن على قلبى..
فظهرفى عينى كالكحل فى الأجفان..
وحقا" كى أصارحكم....
فقد مللت من هذا الحزن أعوام..
وأردت أن أهزمه كى لا يثور البركان..
فلا أدرى لماذا يغلبنى حزنى..
ولا أدرى لماذا بكائى على الأطلال..
فديوانى هذا كالأكفان..
ولكنه كفن لحزن دام أعوام..
وظل يطاردنى باصرار..
فوداعا" ياحزن السنين..
وداعا" لكل جرح أليم..
فان الله مولاى..فان الله منجاى..
فانى بقربى من ربى..أنقذت من الهلاك قلبى..
وحان لى وقت السجود..وأعلنتها لكل الوجود..
الله معى ..فلن أضيع ولن أحزن..
أحبك ربى.. أحبك ربى.. أحبك ربى..
وما دام حب الله فى قلبى..فلما أحزن؟!
بقلم:شهيدة الهوى
هذه لا تمثل قصيدة بشكل كبير ولكنها كانت خواطر انتابتنى وأردت التعبير عنها