دي سطور أنا كنت كتباها من فترةونشرت على احدى صفحات مجلة ما فى تلك الفترة كنامحاطين بما أنا ذكرته فى هذه السطور وكنت قد عرضتها للبحث عن حل ومعالجة هذه الاشياءولكن فى الوضع الراهن وبعد الثورة التى تعد صحوة لنا جميعا فاتمنى من الله ومن الجميع خاصة شباب مصر من صغيرها لكبيرها أن يسعى لتحقيق ذلك وان نمتنع عن هذا ونصحح ماكنا نغرق فيه من بحر الاخطاء
(الدنيا خربانة....يا عم خربانة)نغمة الجيل الجديد ،جيل الألفية الثانية ماذا بعد ذلك؟؟؟
اليوم وكل يوم يظهر العجب ونسمع الأعجب ونشاهد ماهو أعجب وأعجب.
ماكتبته ليس بمقدمة وانما هو بداية لحكايات تتعدد في عالمنا بأشكال وصور مختلفة لكل منها نمط يختلف كثيرا عن الآخر.أبدأ معكم( حكايات شعب معاصر).
*
يبدأ العميد بافتتاحية أكثر من رائعة عند توليه المنصب وذلك ليكسب حب العاملين والطلبة والطالبات ،ثم بعد الأسبوع الأول فالثاني من توليه المنصب يبدأصندوق الشكاوي يمتليء طالبا الفرج لكي تقرأهذه الشكاوي .هذا تمثيل بسيط فمابالك نحن أصحاب تلك المشاكل أو المناجاة من رؤسائنا نشبه مكتب البريد الذي لايرسل الا الشكاوى ولا يستقبل غير الشكاوي.
لأنه بعد صلاة الجمعة يجري مهرولا للحاق بكرسي في القهوة أسفه (الكافي شوب)نحن نعيش عصر لايصح أن نطلق عليه سوى عصر الخراب والدمار النفسي والديني والأخلاقي.
والأكثر ملاحظة في الآونة الأخيرة أن التجمع في المقاهي والكافيهات لم يعد لعب الكوتشينة أو الشطرنج ....الخ،لا بل لشيء تفوق فيه الرجال على النساء حاليا ألا وهو(الودودة)أقصد النميمة.
لأن كلا منا تخيل نفسه كاتبا ماهرا في السناريوهات أى أن الخبر أصبح له سيناريو و حوار،ربما صوت وصورة(موسيقى تصويرية) واخراج أيضا ( ماهي كملت بقى).والشخص الذي نشر تلك الاشاعه أو تلك الكدبة الناس تضحك عليه في النهاية لماذا؟؟؟
لأنه كدب الكدبة وصدقها ......
سبحان الله الكدب أصبح بالألوان (كدبة بيضة،وكدبة سودا)ننتظر الغد لنرى ماهو اللون الجديد ربما يكون(فحلقي).
كدب الكدبة وصدقها
(الدنيا خربانة....يا عم خربانة)نغمة الجيل الجديد ،جيل الألفية الثانية ماذا بعد ذلك؟؟؟
اليوم وكل يوم يظهر العجب ونسمع الأعجب ونشاهد ماهو أعجب وأعجب.
ماكتبته ليس بمقدمة وانما هو بداية لحكايات تتعدد في عالمنا بأشكال وصور مختلفة لكل منها نمط يختلف كثيرا عن الآخر.أبدأ معكم( حكايات شعب معاصر).
*
من بره هلا هلا...ومن جوه يعلم الله*
(سيادة العميد ،تولى المنصب الجديد،وبدأيقول ويعيد،هقدم لكم كل ماهو جديد)يبدأ العميد بافتتاحية أكثر من رائعة عند توليه المنصب وذلك ليكسب حب العاملين والطلبة والطالبات ،ثم بعد الأسبوع الأول فالثاني من توليه المنصب يبدأصندوق الشكاوي يمتليء طالبا الفرج لكي تقرأهذه الشكاوي .هذا تمثيل بسيط فمابالك نحن أصحاب تلك المشاكل أو المناجاة من رؤسائنا نشبه مكتب البريد الذي لايرسل الا الشكاوى ولا يستقبل غير الشكاوي.
*من الجامع ل الكافي شوب*
الكل يسعى للالتزام بالصلاة وخاصة صلاة الجمعة فنحن كمسلمين يوم الجمعة بالنسبة لنا فهو عيدا ننتظره كل أسبوع للقاء الأقارب ولصلة الرحم ولكن المعظم منا لم يعد يصل الرحم لماذا؟؟لأنه بعد صلاة الجمعة يجري مهرولا للحاق بكرسي في القهوة أسفه (الكافي شوب)نحن نعيش عصر لايصح أن نطلق عليه سوى عصر الخراب والدمار النفسي والديني والأخلاقي.
والأكثر ملاحظة في الآونة الأخيرة أن التجمع في المقاهي والكافيهات لم يعد لعب الكوتشينة أو الشطرنج ....الخ،لا بل لشيء تفوق فيه الرجال على النساء حاليا ألا وهو(الودودة)أقصد النميمة.
*كدبة بيضة ،كدبة سودا،كلها ألوان *
ظاهرة تكاد تكون في كلا الجنسين(الرجال -النساء) وهي الكدبة أساسها اشاعة بمعنى عندما يذاع خبر ما وسط أهل بلدتك عن شخص ما بعد القليل من الوقت يصبح الخبر قصة وحكاية .فكلما انتقل الخبر من شخص لآخر زاد تشويقا لماذا؟؟؟لأن كلا منا تخيل نفسه كاتبا ماهرا في السناريوهات أى أن الخبر أصبح له سيناريو و حوار،ربما صوت وصورة(موسيقى تصويرية) واخراج أيضا ( ماهي كملت بقى).والشخص الذي نشر تلك الاشاعه أو تلك الكدبة الناس تضحك عليه في النهاية لماذا؟؟؟
لأنه كدب الكدبة وصدقها ......
سبحان الله الكدب أصبح بالألوان (كدبة بيضة،وكدبة سودا)ننتظر الغد لنرى ماهو اللون الجديد ربما يكون(فحلقي).