كان لابد أن يتقدم حسام البدري بإستقالته من تدريب النادي الأهلي لأنه وصل الى طريق مسدود مع اللاعبين والجماهير.
وجماهير الأهلي في مباراة الإسماعيلي الأخيرة أعطت درس يجب أن يتعلمه الجميع عندما ظلت هذه الجماهير صوتها هو الأعلى طوال مباراة الإسماعيلي الأخيرة رغم الهزيمة وهي تهتف لناديها بقوة – فريق كبير فريق عظيم أديلوا عمري وبرده قليل – لتؤكد للجميع أنها تساند الأهلي في السراء والضراء.
ولكن بذكاء رهيب وبنفس الحماس وبعد نهاية المباراة هتفت هذه الجماهير – كفاية يا بدري – لتعطي لنا رسالة واضحة أن الحب والعشق والمساندة تكون للفريق بعيدا عن أسم المدير الفني وعن أي مشكلة نفسية بين هذه الجماهير والمدير الفني فهذه الجماهير ساندت فريقها حتى النهاية ولكنها قالت كلمتها لمديرها الفني بعد نهاية المباراة لتضع مبدأ هام للغاية وهو – سيرحل من يرحل ويبقى الكيان الذي تشجعه وتنتمي إليه باقي ويستحق المساندة مهما حدث .
هذه الرسالة القوية من جماهير الأهلي كانت موجهة للجميع وخاصة لمجلس الإدارة الأهلاوي الذي لم يمتلك أي ردة فعل أخرى مع هذه الجماهير إلا أن يستمع لها بعد أن أكدت لهم أنها ستساند الفريق ولكنها لا تساند المدير الفني وهذه في حد ذاتها رسالة كان يجب أن يتفهمها مجلس إدارة الأهلي من البداية وهي أن البدري ليس مقنعا لجماهير النادي الأهلي مع كامل الأحترام لحسام البدري.
الأن وبعد أن رحل البدري يجب أن يعلم الجميع أن البيت الأهلاوي توجد به العديد من المشاكل الصعبة التي تتطلب رجل قوي على رأس الجهاز الفني للأهلي كي يستطيع أن يكون حاسما وفي نفس الوقت يستطيع أحتواء كوكبة النجوم في النادي.
الأهلي سيبقى لأن جماهيره تمثل له – الدرع – الواقي من أي أزمة أو أهتزاز مثلها مثل جماهير المصري والزمالك والإسماعيلي جماهير تعشق الكيان الذي تنتمي إليه ولا تلتفت الى أسماء الأشخاص الذين يتولون المسئولية في هذا الفريق أو ذاك.
وجماهير الأهلي في مباراة الإسماعيلي الأخيرة أعطت درس يجب أن يتعلمه الجميع عندما ظلت هذه الجماهير صوتها هو الأعلى طوال مباراة الإسماعيلي الأخيرة رغم الهزيمة وهي تهتف لناديها بقوة – فريق كبير فريق عظيم أديلوا عمري وبرده قليل – لتؤكد للجميع أنها تساند الأهلي في السراء والضراء.
ولكن بذكاء رهيب وبنفس الحماس وبعد نهاية المباراة هتفت هذه الجماهير – كفاية يا بدري – لتعطي لنا رسالة واضحة أن الحب والعشق والمساندة تكون للفريق بعيدا عن أسم المدير الفني وعن أي مشكلة نفسية بين هذه الجماهير والمدير الفني فهذه الجماهير ساندت فريقها حتى النهاية ولكنها قالت كلمتها لمديرها الفني بعد نهاية المباراة لتضع مبدأ هام للغاية وهو – سيرحل من يرحل ويبقى الكيان الذي تشجعه وتنتمي إليه باقي ويستحق المساندة مهما حدث .
هذه الرسالة القوية من جماهير الأهلي كانت موجهة للجميع وخاصة لمجلس الإدارة الأهلاوي الذي لم يمتلك أي ردة فعل أخرى مع هذه الجماهير إلا أن يستمع لها بعد أن أكدت لهم أنها ستساند الفريق ولكنها لا تساند المدير الفني وهذه في حد ذاتها رسالة كان يجب أن يتفهمها مجلس إدارة الأهلي من البداية وهي أن البدري ليس مقنعا لجماهير النادي الأهلي مع كامل الأحترام لحسام البدري.
الأن وبعد أن رحل البدري يجب أن يعلم الجميع أن البيت الأهلاوي توجد به العديد من المشاكل الصعبة التي تتطلب رجل قوي على رأس الجهاز الفني للأهلي كي يستطيع أن يكون حاسما وفي نفس الوقت يستطيع أحتواء كوكبة النجوم في النادي.
الأهلي سيبقى لأن جماهيره تمثل له – الدرع – الواقي من أي أزمة أو أهتزاز مثلها مثل جماهير المصري والزمالك والإسماعيلي جماهير تعشق الكيان الذي تنتمي إليه ولا تلتفت الى أسماء الأشخاص الذين يتولون المسئولية في هذا الفريق أو ذاك.