* وَقَبلَ كُلِ شَيء أُحِبُ أَن أُكَرِّر عِبارَتي الشَهيرَة… " لَيسَ هُناكَ مَنْ يَتَحَدَّثْ العَرَبية وَلَيسَ لَدَيهِ مَجَالُ لِيُبدِعَ فيهِ"
* الشِعر العامّي وَالخَاطِرَة العامّيَة وَالشِعر الحُر وَالشِعر العَمودي وَالخَاطِرَة وَالقِصَّة القَصيرَة وَالرِوايَة وَالخَطابَة……. فابحَث عَنْ نَفسِكَ لِتَعرِف أَينَ تَجِدُكَ.
* خُطوات كِتابَة القَصيدَة :
* 1. الرَّغبَة : وَهي حافِز دَاخِلي لِلكِتابَةِ، هَذا الحافِز يَنشَأ مِنْ عِدَة عَوامِل وَهي
* (i) المَوهِبَة : أَن يَكون لَديكَ المَوهِبة مُنذُ صِغَرِكْ وَغالِباً المَوهوبْ يَكونُ قَدْ قامَ بِمُحاوَلاتٍ كَثيرَةٍ رُبَّما بَعضُها فَاشِلٌ لَكِنَّهُ لا يَستَسلِمْ أَبَداً
* ii) الحُب : قَدْ لا يَكونْ لَدَيكَ مَوهِبَةً وَلَكِنَّكَ مُحِبٌ لِلشِعرِ قِراءَةً وَحِفظً وَهَذا يَجْعَلُ لَدَيكَ دَافِعاَ قَويًّ لِلتَّعَلُمْ وَالتَطبيقْ.
* ) الثِقَة : يَنبَغي أَنْ تَثِقْ في نَفسِكْ وَفي قَلَمِكْ فالقَلَمْ إِذا أَحَسَّ بيدٍ مُرتَعِشَةٍ فَإِنَّ هَذا يُزَلزِلُ أَفكَارَهُ فَتَأْتي غَيرَ مُتَناسِقَةْ وَغَيرَ مُعَبِّرَةْ
* iv) الوَقت : يُفَضَّلْ أَنْ تَكتُبَ في مَكانٍ هادِئٍ حَتى لا تُشَتِتَ أَفْكَارَكَ فَتَتَطايَرُ مِنْ رَأْسِكَ المَعاني وَالكَلِماتْ، وَيُستَحْسَنْ أَنْ تَشْحِنَ نَفسَكَ قَبْلَ الكِتابَةِ مُباشَرَةً بِكَمٍ مِنَ المَشاعِرِ مَثَلاً كَأَنْ تُشَاهِدَ فِلْماً عَنْ مَأساةٍ مُعَيَّنَةٍ، أَو كَأَنْ تَكتُبَ مُباشَرَةً بَعْدَ جَرْحِ حَبيبٍ أَو رِضاه.
* كَثرَةُ القِراءَة : قِراءَةُ الشِعرِ مِنْ أَهَمِّ العَوامِلِ الَّتي تُحَفِّزُ لِلكِتابَةِ فَهي تُثْريكَ أَدَبياً حَتَّى يَكونَ لَدَيكَ حَصيلَةٌ مِنَ الأَلفاظِ وَالمَعاني وَالأَسَاليبِ الأَدَبيةِ وَمِنَ المَعروفِ أَنَّهُ كُلَّما زَادَتْ الخَياراتْ كُلَّما أُتيحَتْ الفُرْصَةُ لاخْتيارِ الأَفْضَلْ
* حُبْ الإِبْداع: الإِنسانُ المُحِب لِلإِبداعِ يَكونُ لَدَيهِ دافِعٌ لِلكِتابَةِ وَالتَمَيُّزِ أَيضاً
* vii) الغيرَة : قَدْ تَكونُ الغيرَةُ مِنْ أَسبابِ الكِتابَةِ وَهَذا ما دَفَعَني لِطَلَبِ إِنشاءِ رُكْنٍ خاصٍ لإِبداعاتِ الأَعْضاءِ حَتى نَجِدَ رُوحَ التَنافُسِ، فَرَأَينا بَعضَ الأَعضاءِ زَادَ الحَافِزُ لَدَيهِم فَأَبدَعوا في مَجَالِ القِصَةِ وَالخَاطِرَةِ وَالشِعر
* هَذِهِ القَواعِدُ لِجَميعِ أَنواعِ الكِتاباتِ الأَدَبيَّةِ سَواءٌ كانَتْ شِعراً أَو نَثراً أَو أَيُّ نَوع
* الشِعر العامّي وَالخَاطِرَة العامّيَة وَالشِعر الحُر وَالشِعر العَمودي وَالخَاطِرَة وَالقِصَّة القَصيرَة وَالرِوايَة وَالخَطابَة……. فابحَث عَنْ نَفسِكَ لِتَعرِف أَينَ تَجِدُكَ.
* خُطوات كِتابَة القَصيدَة :
* 1. الرَّغبَة : وَهي حافِز دَاخِلي لِلكِتابَةِ، هَذا الحافِز يَنشَأ مِنْ عِدَة عَوامِل وَهي
* (i) المَوهِبَة : أَن يَكون لَديكَ المَوهِبة مُنذُ صِغَرِكْ وَغالِباً المَوهوبْ يَكونُ قَدْ قامَ بِمُحاوَلاتٍ كَثيرَةٍ رُبَّما بَعضُها فَاشِلٌ لَكِنَّهُ لا يَستَسلِمْ أَبَداً
* ii) الحُب : قَدْ لا يَكونْ لَدَيكَ مَوهِبَةً وَلَكِنَّكَ مُحِبٌ لِلشِعرِ قِراءَةً وَحِفظً وَهَذا يَجْعَلُ لَدَيكَ دَافِعاَ قَويًّ لِلتَّعَلُمْ وَالتَطبيقْ.
* ) الثِقَة : يَنبَغي أَنْ تَثِقْ في نَفسِكْ وَفي قَلَمِكْ فالقَلَمْ إِذا أَحَسَّ بيدٍ مُرتَعِشَةٍ فَإِنَّ هَذا يُزَلزِلُ أَفكَارَهُ فَتَأْتي غَيرَ مُتَناسِقَةْ وَغَيرَ مُعَبِّرَةْ
* iv) الوَقت : يُفَضَّلْ أَنْ تَكتُبَ في مَكانٍ هادِئٍ حَتى لا تُشَتِتَ أَفْكَارَكَ فَتَتَطايَرُ مِنْ رَأْسِكَ المَعاني وَالكَلِماتْ، وَيُستَحْسَنْ أَنْ تَشْحِنَ نَفسَكَ قَبْلَ الكِتابَةِ مُباشَرَةً بِكَمٍ مِنَ المَشاعِرِ مَثَلاً كَأَنْ تُشَاهِدَ فِلْماً عَنْ مَأساةٍ مُعَيَّنَةٍ، أَو كَأَنْ تَكتُبَ مُباشَرَةً بَعْدَ جَرْحِ حَبيبٍ أَو رِضاه.
* كَثرَةُ القِراءَة : قِراءَةُ الشِعرِ مِنْ أَهَمِّ العَوامِلِ الَّتي تُحَفِّزُ لِلكِتابَةِ فَهي تُثْريكَ أَدَبياً حَتَّى يَكونَ لَدَيكَ حَصيلَةٌ مِنَ الأَلفاظِ وَالمَعاني وَالأَسَاليبِ الأَدَبيةِ وَمِنَ المَعروفِ أَنَّهُ كُلَّما زَادَتْ الخَياراتْ كُلَّما أُتيحَتْ الفُرْصَةُ لاخْتيارِ الأَفْضَلْ
* حُبْ الإِبْداع: الإِنسانُ المُحِب لِلإِبداعِ يَكونُ لَدَيهِ دافِعٌ لِلكِتابَةِ وَالتَمَيُّزِ أَيضاً
* vii) الغيرَة : قَدْ تَكونُ الغيرَةُ مِنْ أَسبابِ الكِتابَةِ وَهَذا ما دَفَعَني لِطَلَبِ إِنشاءِ رُكْنٍ خاصٍ لإِبداعاتِ الأَعْضاءِ حَتى نَجِدَ رُوحَ التَنافُسِ، فَرَأَينا بَعضَ الأَعضاءِ زَادَ الحَافِزُ لَدَيهِم فَأَبدَعوا في مَجَالِ القِصَةِ وَالخَاطِرَةِ وَالشِعر
* هَذِهِ القَواعِدُ لِجَميعِ أَنواعِ الكِتاباتِ الأَدَبيَّةِ سَواءٌ كانَتْ شِعراً أَو نَثراً أَو أَيُّ نَوع