بسم الله الرحمن الرحيم
* المرحلة الأولى(تحديد الموضوع وجمع المعلومات):
o حدد الموضوع الذي تريد الكتابة عنه، واختر شيئًا تعرفه، وتجنب الخوض في مواضيع هي مجهولة لديك، لمجرد أن هذا هو 'المطلوب'، وهذا 'ما تُحبه الأغلبية'.
o دَوِّن أفكارك حول الموضوع، ولتكن رؤوس أقلام. واستعن كذلك بالعصف الذهني، حتى تجمع أكبر كمّ من الأفكار.
o ابحث عن مراجعَ قد تفيدك. إن كان لديك وقت كافٍ حتى موعد تسليم المقال، فابحث عن كتاب ذي أسلوب سهل وواضح بالنسبة لك، واقرأه، أو اقرأ الفصول التي تهمّك. أما إن كنت على عجلة، فاقرأ بعض المقالات، واستمع لشريط أو اثنين.
o أثناء القراءة أو الاستماع، دوّن المعلومات التي تخدم موضوعك.
o أترك مُسودّتك الأولى وافعل شيئًا آخر (اقرأ القرآن، تحدث مع أهلك، ساعد في أشغال البيت…)
* المرحلة الثانية(صياغة الأفكار والمعلومات في فقرات):
o أحضر ما دوّنته، وضع كل الأوراق أمامك. وحاول الربط بين الأفكار وصياغة بعض الفقرات. ولا يهم أن تكون هذه الفقراتُ مترابطةً. ولا تتوقف عن الكتابة للتصحيح، بل استمر واكتب كل ما يخطر بذهنك (بشأن الموضوع طبعًا ^_^)
o أترك مسودّتك الثانية جانبًا لفترة (ساعة، ساعتين، أيامًا)، ثمّ عُدْ إليها. ستشعر بأنّ الموضوع قد أصبح أوضحَ في ذهنك، وستسهل عليك صياغة المقال.
* المرحلة الثالثة(إعادة صياغة الفقرات، للحصول على نصِ متناسق نسبيًا):
o صُغِ المقال، بمقدمته ومتنه وخاتمته، ولا تنسَ اختيار عنوان مناسب.
o إذا انتهيت، اقرأ ما كتبته مرة واثنتين وثلاثًا.. وفي كل مرة صحح الأخطاء الإملائية والنحوية، واحذف العبارات غير اللائقة، واستبدل الجمل الطويلة بأخرى ذات كلمات أقل تؤدي نفس المعنى.
o أكتب المقال في ورقة جديدة، اقرأه، ثمّ اعرضه على أحدِ أقاربكِ أو أصدقائك -إن أمكن-. واطلب منه أن يُبديَ رأيه فيما كتبت. واعمل برأيه (ما لم يجانب الصواب) وإن كان انتقاده لك سلبيًا.
* المرحلة الرابعة(التنقيح):
o ها قدِ انتهيت من كتابة المقال، اقرأه مرة أخرى واكتب تخريج الآيات والأحاديث، واذكر المصادر التي اعتمدتها -إن وُجِدت-، وانسُب الاقتباسات إلى أصحابها.
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
* المرحلة الأولى(تحديد الموضوع وجمع المعلومات):
o حدد الموضوع الذي تريد الكتابة عنه، واختر شيئًا تعرفه، وتجنب الخوض في مواضيع هي مجهولة لديك، لمجرد أن هذا هو 'المطلوب'، وهذا 'ما تُحبه الأغلبية'.
o دَوِّن أفكارك حول الموضوع، ولتكن رؤوس أقلام. واستعن كذلك بالعصف الذهني، حتى تجمع أكبر كمّ من الأفكار.
o ابحث عن مراجعَ قد تفيدك. إن كان لديك وقت كافٍ حتى موعد تسليم المقال، فابحث عن كتاب ذي أسلوب سهل وواضح بالنسبة لك، واقرأه، أو اقرأ الفصول التي تهمّك. أما إن كنت على عجلة، فاقرأ بعض المقالات، واستمع لشريط أو اثنين.
o أثناء القراءة أو الاستماع، دوّن المعلومات التي تخدم موضوعك.
o أترك مُسودّتك الأولى وافعل شيئًا آخر (اقرأ القرآن، تحدث مع أهلك، ساعد في أشغال البيت…)
* المرحلة الثانية(صياغة الأفكار والمعلومات في فقرات):
o أحضر ما دوّنته، وضع كل الأوراق أمامك. وحاول الربط بين الأفكار وصياغة بعض الفقرات. ولا يهم أن تكون هذه الفقراتُ مترابطةً. ولا تتوقف عن الكتابة للتصحيح، بل استمر واكتب كل ما يخطر بذهنك (بشأن الموضوع طبعًا ^_^)
o أترك مسودّتك الثانية جانبًا لفترة (ساعة، ساعتين، أيامًا)، ثمّ عُدْ إليها. ستشعر بأنّ الموضوع قد أصبح أوضحَ في ذهنك، وستسهل عليك صياغة المقال.
* المرحلة الثالثة(إعادة صياغة الفقرات، للحصول على نصِ متناسق نسبيًا):
o صُغِ المقال، بمقدمته ومتنه وخاتمته، ولا تنسَ اختيار عنوان مناسب.
o إذا انتهيت، اقرأ ما كتبته مرة واثنتين وثلاثًا.. وفي كل مرة صحح الأخطاء الإملائية والنحوية، واحذف العبارات غير اللائقة، واستبدل الجمل الطويلة بأخرى ذات كلمات أقل تؤدي نفس المعنى.
o أكتب المقال في ورقة جديدة، اقرأه، ثمّ اعرضه على أحدِ أقاربكِ أو أصدقائك -إن أمكن-. واطلب منه أن يُبديَ رأيه فيما كتبت. واعمل برأيه (ما لم يجانب الصواب) وإن كان انتقاده لك سلبيًا.
* المرحلة الرابعة(التنقيح):
o ها قدِ انتهيت من كتابة المقال، اقرأه مرة أخرى واكتب تخريج الآيات والأحاديث، واذكر المصادر التي اعتمدتها -إن وُجِدت-، وانسُب الاقتباسات إلى أصحابها.
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك